قصة ملهمة (حكايه عصفور)
يقول سقراط
فسأل العصفور: لماذا تستلقي على ظهرك هكذا!
فأجابه العصفور الرقيق: سمعت أن السماء ستسقط اليوم
وأحاول أن أتلقاها بأرجلي
فضحك الفلاح كثيراً
وقال له: وهل أنت تظن أن رجليك الرقيقتين النحيفتين
ستمنعان السماء من السقوط على الأرض
فأجابه العصفور الرقيق: كل واحد يبذل ما في وسعه
إنها قصة من وحي الخيال
ولكنها ترتبط دائماً بأرض الواقع
معاني كثيرة نراها في هذه القصة
الأمل - الجرأة - عدم التسليم بالأمر الواقع - الثقة بالنفس
ولكن هناك معنى يرتبط تماماً بأحوال المسلمين في هذه الأيام
إنه معنى العمل والعطاء وتحمل المسؤولية بدلاً من إنكارها
الآن أصبحنا نضيع الوقت في تبادل الاتهامات
وتحميل كل طرف للطرف الآخر مسؤولية الواقع الذي نعيشه
للأسف الشديد ارتفع صوت الإحباط
وفقد التفاؤل طريقه إلى قلوبنا
تملكتنا قناعة بأن الحاضر مظلم والغد حالك السواد
استغرقنا في الكلام والأحاديث التي تفند الأفعال والتصرفات على المستوى الجماعي
ونسينا ما ينبغي أن نفعله على المستوى الفردي
الحل دائماً هو أن كل إنسان يبذل كل ما في وسعه في مجال عمله ولا يشغل نفسه كثيراً بما يفعله الآخر
كل إنسان يجتهد في مجاله ويقدم فيه أفضل ما عنده
لنتخيل أن المدرس في مدرسته يبذل ما في وسعه
والمهندس في مصنعه يبذل ما في وسعه
والموظف في مؤسسته يبذل ما في وسعه
لو تخيلنا أن كل إنسان في مجتمعنا يبذل ما في وسعه
كيف ستكون الصورة عندئذ!
بالتأكيد الصورة ستختلف
سنصير مجتمعاً يؤمن بقيمة الفعل والعطاء
مجتمعاً يخرج من دائرة التأثر ليدخل منطقة التأثير.
أكمل مواضيع فى التنمية البشرية
عندما كنت صغيرا كنت لا احب الاستيقاظ باكرا للذهاب للمدرسة ، كانت امي تكره هذا التصرف مني لانها كانت تحلم ان تراني يوما مهندسا ، وفي يوم ذهبت امي معي للمعلمة وكانت قد اتفقت معها على ان تسرد لي فوائد الاستيقاظ مبكرا ..
المعلمة : سقراط سوف أقص عليك قصة جميلة وتقول لي ماذا استفدت منها حسنا ؟
سقراط : حسنا
المعلمة : كان هناك عصفورين احدهما استيقظ باكرا وأكل من الحشرات وأطعم صغاره ، والثاني استيقظ متأخرا فلم يجد ما يأكل .. ماذا إستفدت من القصة سقراط ؟!
سقراط : أن الحشرات التي تستيقظ مبكرا تأكلها العصافير
القصة
يُحكى أن عصفوراً رقيقاً جلس في أحد الحقول مستلقياً على ظهره
رآه الفلاح الذي يحرث في الحقل وأبدى دهشته واستغرابهفسأل العصفور: لماذا تستلقي على ظهرك هكذا!
فأجابه العصفور الرقيق: سمعت أن السماء ستسقط اليوم
وأحاول أن أتلقاها بأرجلي
فضحك الفلاح كثيراً
وقال له: وهل أنت تظن أن رجليك الرقيقتين النحيفتين
ستمنعان السماء من السقوط على الأرض
فأجابه العصفور الرقيق: كل واحد يبذل ما في وسعه
إنها قصة من وحي الخيال
ولكنها ترتبط دائماً بأرض الواقع
معاني كثيرة نراها في هذه القصة
الأمل - الجرأة - عدم التسليم بالأمر الواقع - الثقة بالنفس
ولكن هناك معنى يرتبط تماماً بأحوال المسلمين في هذه الأيام
إنه معنى العمل والعطاء وتحمل المسؤولية بدلاً من إنكارها
الآن أصبحنا نضيع الوقت في تبادل الاتهامات
وتحميل كل طرف للطرف الآخر مسؤولية الواقع الذي نعيشه
للأسف الشديد ارتفع صوت الإحباط
وفقد التفاؤل طريقه إلى قلوبنا
تملكتنا قناعة بأن الحاضر مظلم والغد حالك السواد
استغرقنا في الكلام والأحاديث التي تفند الأفعال والتصرفات على المستوى الجماعي
ونسينا ما ينبغي أن نفعله على المستوى الفردي
حكاية العصفور تقول لنا
الحل دائماً هو أن كل إنسان يبذل كل ما في وسعه في مجال عمله ولا يشغل نفسه كثيراً بما يفعله الآخر
كل إنسان يجتهد في مجاله ويقدم فيه أفضل ما عنده
لنتخيل أن المدرس في مدرسته يبذل ما في وسعه
والمهندس في مصنعه يبذل ما في وسعه
والموظف في مؤسسته يبذل ما في وسعه
لو تخيلنا أن كل إنسان في مجتمعنا يبذل ما في وسعه
كيف ستكون الصورة عندئذ!
بالتأكيد الصورة ستختلف
سنصير مجتمعاً يؤمن بقيمة الفعل والعطاء
مجتمعاً يخرج من دائرة التأثر ليدخل منطقة التأثير.
قصة لماذا أنا؟؟؟؟؟؟؟
قصة ضاع العمر بغلطة!!!!!!!
قصة دخل القبر وهو حي !!!!
قصة ملهمة (لا تحاول ....)
نستطيع الخروج من أعمق بئر
قصة محضر اجتماع
فن اختراع المشاكل الزوجية
قصة ملهمة أغبى طفل في العالم
هل ابتلعت أفعى ذات يوم؟ قصة وعبرة
قصة وعبرة الحب الحقيقي
قصة وموعظة بعقولنا لا بعيوننا
الكل يريد تغيير العالم ، لا أحد يريد تغيير نفسه
قصة وعبرة لا تستخف بأى أحد
قصة كذب المنجمون ولو صدقوا
قصة بيتي ليس للبيع
قصة لديك ماء لتشربه ..
قصة مازلت تمتلك قدمين
ليس شرطا أن تكون كبيراً لتكون حكيماًا
لمشاهدة فيديو عن
YouTube Arabic Stories | Arabic Short Stories | قصة العصفور الصغير | قصص اطفال قبل النوم
للمشاهدة مباشر اضغط على الصورة
للمشاهدة باليوتيوب اضغط على الزر اسفل.
YouTube
Arabic Stories | Arabic Short Stories | قصة العصفور الصغير | قصص اطفال قبل النوم
إذا لم يتم تنزيله تلقائيًا ، فيرجى النقر على إعادة التنزيل. وإذا كان الرابط معطلاً ، فيرجى الإبلاغ عبر صفحة نموذج الاتصال في هذه المدونة.