قصة وعبرة سباق تجديف,للموعظة ضمن سلسلة من دروس التنمية البشرية الهادفة للإستفادة منها ولتعلم كل ماهو مفيد من دروس الحياه للتقدم إلى الأمام بخطى واثقة
سباق تجديفكان هناك سباق تجديف بين فريقين
قصة وعبرة سباق تجديف
((عربي)) و ((ياباني))
كل قارب يحمل على متنه تسعة أشخاص
وفي نهاية السباق وجدوا أن
الفريق الياباني انتصر بفارق رهيب جداً
وبتحليل النتيجة
وجدوا أن
الفريق الياباني يتكون من
1 مدير قارب و8 مجدفين
الفريق العربي يتكون من
8 مديرين و1 مجدف
حاول الفريق العربي تعديل التشكيل ليتكون من
مدير واحد .. مثل الفريق الياباني
وتمت إعادة السباق مرة أخرى
وفي نهاية السباق وجدوا أن
الفريق الياباني انتصر بفارق رهيب جداً
تماماً مثل المرة السابقة
وبتحليل النتيجة
وجدوا أن
الفريق الياباني يتكون من
1 مدير قارب و8 مجدفين
والفريق العربي يتكون من
1 مدير عام و3مديري ادارات و4 رؤساء أقسام و1 مجدف
فقرر الفريق العربي محاسبة المخطئ
فتم فصل المجدف!!!
العبقرية:
هي كلمة لاتينية الأصل؛ أول من استخدمها هم الرومان؛ و هي تعني الميزة و الموهبة و الذكاء من حيث الكم و الكيف و النوع.
فالعبقرية تتطلب الاكتساب السريع و السهل نسبيا، و تتضمن الأصالة، و القدرة على الإبداع، و القدرة على التفكير في مجالات لم يسبق لأحد السير في أغوارها.
فالإنسان العبقري يختلف اختلافا جذريا عن الشخص العادي من الناحيتين العقلية و الانفعالية؛ فالعبقري يجب أن يقدم للعالم شيئا ذا قيمة فائقة.
إن العباقرة يمتازون عن غيرهم من الأشخاص العاديين في قدرتهم على الانتباه المركز و المستمر، و يُخْشَى دائما أن تكون هذه القوة الذهنية من النوع السلبي؛ فأفكارهم تتوهج دائما، و يتصفون بالشرود الذهني الذي يستمر معهم لساعات.
من أكثر القدرات الواجب توفرها في العبقري هي: القدرة على التعلم، و القدرة على استنباط العلاقات، و القدرة على الإفادة من الخبرة، و القدرة على تصور المشكلات و العمل على حلها.
و على الرغم من أن الذكاء وحده لا يكون مقياسا للعبقرية؛ يوجد نظرية أخرى تنظر إلى العبقرية بأنها مرض عصابي و مرض عقلي.
فالعديد من العباقرة كانوا يعانون من الاضطرابات النفسية مثل: فينسنت فان غوخ؛ توركواتو تاسو؛ جوناثان سويفت؛ جون فوربس ناش؛ إرنست همنغواي.
و ختاما فالعبقرية هي قدرة المرء على الابتكار أو الاختراع؛ و لكي يكون الشخص العبقري مميزا عن الشخص العادي؛ يجب عليه أن يكون قادرا على اكتشاف شيء جديد و مميز و نادر في مجالات العلم و الفن الجمالي.
العبقرية: هي كلمة لاتينية الأصل؛ أول من استخدمها هم الرومان؛ و هي تعني الميزة و الموهبة و الذكاء من حيث الكم و الكيف و النوع.فالعبقرية تتطلب الاكتساب السريع و السهل نسبيا، و تتضمن الأصالة، و القدرة على الإبداع، و القدرة على التفكير في مجالات لم يسبق لأحد السير في أغوارها.فالإنسان العبقري يختلف اختلافا جذريا عن الشخص العادي من الناحيتين العقلية و الانفعالية؛ فالعبقري يجب أن يقدم للعالم شيئا ذا قيمة فائقة.إن العباقرة يمتازون عن غيرهم من الأشخاص العاديين في قدرتهم على الانتباه المركز و المستمر، و يُخْشَى دائما أن تكون هذه القوة الذهنية من النوع السلبي؛ فأفكارهم تتوهج دائما، و يتصفون بالشرود الذهني الذي يستمر معهم لساعات.من أكثر القدرات الواجب توفرها في العبقري هي: القدرة على التعلم، و القدرة على استنباط العلاقات، و القدرة على الإفادة من الخبرة، و القدرة على تصور المشكلات و العمل على حلها.و على الرغم من أن الذكاء وحده لا يكون مقياسا للعبقرية؛ يوجد نظرية أخرى تنظر إلى العبقرية بأنها مرض عصابي و مرض عقلي.فالعديد من العباقرة كانوا يعانون من الاضطرابات النفسية مثل: فينسنت فان غوخ؛ توركواتو تاسو؛ جوناثان سويفت؛ جون فوربس ناش؛ إرنست همنغواي.و ختاما فالعبقرية هي قدرة المرء على الابتكار أو الاختراع؛ و لكي يكون الشخص العبقري مميزا عن الشخص العادي؛ يجب عليه أن يكون قادرا على اكتشاف شيء جديد و مميز و نادر في مجالات العلم و الفن الجمالي.