القائمة الرئيسية

الصفحات

قصة مرعبة جدا.معظم مخاوفنا من نسيج أفكارنا نحن

A-very-scary-story---most-of-our-fears-are-from-the-fabric-of-our-own-thoughts...
قصة مرعبة جدا -  معظم مخاوفنا من نسيج أفكارنا نحن ...

 معظم مخاوفنا من نسيج أفكارنا نحن ...

وليست من الواقع هل تتساءل كيف يمكنك الخروج من منطقة راحتك، وإعادة ترميم نفسك، وتأهيلها لمواجهة الحياة من جديد؟.

قصة مرعبة جدا -  معظم مخاوفنا من نسيج أفكارنا نحن ..

هل تشعر كما لو أنك تستمر في الاصطدام بالحائط يوماً بعد يوم، حاصلاً على النتائج نفسها مراراً، هل تشعر بأنك لا تقوم بإحراز أي نوع من التقدم الذي كنت تنتظره؟ معظم مخاوفنا من نسيج أفكارنا نحن ...

وليست من الواقع الخوف يحول دون تقدمك، كيف لك أن تعرف ذلك؟ ابدأ بتحليل الموقف الذي تخاف منه، ربما يكون خوفك من لقاء شخص جديد، أو مُقابلة عمل تخشى ألّا تحصل عليه، أو تأدية امتحان، أو طلب زيادة راتبك، أو بيع مَنتج جديد، هذه لحظات تُشعرك بالقلق، وعند النظر إلى ما كنت تخشاه، وما أنت عليه الآن تجد شتان بين الأمرين.

لو أخذت تُحلل مخاوفك والأمور التي تعتقد بأنها تمنعك من التقدم، ستلاحظ أنك اختلقت 95% منها، أي أنك أنت الذي أوجدها، وقد كان إحساسك خاطئاً، وقد يكون شيئاً سخيفاً سمعته من أحد.

إليك طريقة بسيطة تخرج بها من منطقة راحتك، علاوةً على ذلك يمكنك أن تحصل على صداقات جديدة، وسوف تؤثر إيجابياً في حياة البعض.

قصة مرعبة جدا أعد الزوج حقائبه وسافر مغادرا المنزل إلي بلد بعيدة بحثا عن رزقه والزوجة أصبحت وحيدة في منزل ضخم نوعا ما يحمل من الأثاث ما رث وما بلى رن جرس الهاتف (التليفون) الزوجه :

ألوووو المتصل :

أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة الآن الثامنة سآتي بالتاسعة مساء ...

وانقطع الخط اعتبرت الزوجة أنها معاكسة فقط ,, لم تعي الخطورة ولا الجدية في حديث هذا الغامض ثم رن جرس الهاتف الزوجة :

:

ألو من معي المتصل :

أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة ..

الساعة الآن التاسعة سآتي بالتاسعة مساءً وبدأ القلق يدب في أطرافها وبدأت تستشعر بوجود خطر ما فاستدعت جارتها لتكون لجوارها لكن .

.

رن الجرس الزوجة :

:

ألو من ...

المتصل :

أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة ..

الساعة الآن العاشرة سآتي بالتاسعة مساءً فقالت الجارة لا أتوقع أنها مجرد مزحة لابد أن نستعين برجل ليكون معنا ..

فاتصلت الزوجة بأخيها أتي الأخ مسرعا كله ثقة ..

يتوقع أنه يمكنه التصدي لشخص فقط يعاكس !!!

بعد حضوره رن جرس الهاتف الأخ :

ألو مين المتصل بسرعة :

أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة ..

الآن الساعة11

سآتي بالتاسعة مساءً ثم قفل الخط ولم يتمكن الأخ من أن يكلمه أو يسبه ..

لكن شعر بالخوف من صوت هذا الرجل وبدأ علي محياه القلق رن التليفون الساعة 12 ونفس الكلام 1و2 و3 و4 و5

فبلغ القلق بالأخ مبلغه واستدعي رجال الشرطة وأخبرهم بالأمر فجاء ضابط وجلس بجانب الهاتف ورن الجرس ورفع الضابط الهاتف :ألو من معي المتصل :

أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة ..

الآن الساعة السادسة سآتي بالتاسعة ..

وأغلق المكالمة فلم يتمكن الضابط من تحديد مكان المكالمة وشعر بأن الأمر فوق قدرات البشر والمتصل لم يعطهم الوقت الكافي لتحديد مكانه .

.

رن الهاتف المتصل :

أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة الآن السابعة سآتي بالتاسعة ورن الهاتف بالثامنة وحدث نفس الشئ قال الضابط لم يتبقي سوي ساعة ربما أتي وربما كان فقط يعبث الضابط كان يفكر وخوفا عجيبا تسلل إليه وفي الثامنة والنصف رن الهاتف المتصل :

ألو أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة الساعة الآن الثامنة والنصف سآتي بالتاسعة ....

وهكذا ظل يتصل كل 5

دقائق إلي أن اصبحت الساعة التاسعة تماما فرن جرس الباب عيون معلقة واضطراب وخوف بل رعبا متجسدا وفتحت الزوجه الباب (كمين) فوجدت رجل بالباب وقال :

مرحبا ..

أنا الرجل ذو الأيدي المتسخة ....

ممكن أغسل يدي

 
 شاهد ايضا

تعليقات

ليصلك كل جديد تابعنا بالضغط على الصورة

اضغط لمشاهدة الفيديو