القائمة الرئيسية

الصفحات

شاهد بالفيديو| هكذا غير فيروس كورونا حياتنا في 2020

شاهد بالفيديو| هكذا غير فيروس كورونا حياتنا في 2020

 قبل أن تخلع كمامتك !!

زالت الاجراءات الاحترازية من الكثير من الدول ، ألغيت المسحات ، عادت الدراسة ، هل عدنا فعلاً للحياة ماقبل كورونا ؟

 قبل أن تخلع كمامتك !!

اشعر اننا اعتدنا على الكثير من الأمور التي تزامنت مع كورونا حتى غدت هي الشيء الطبيعي ، بدءاً من الكمامات التي تكاد تستنكروجهك أثنا الخروج دونها ، أصبحنا أكثر حساسية من اقتراب أحدهم أكثر من مترين ،

هيبة الإجتماعات الكبرى ، كل الأحداث التي اقترنت بكوفيد ١٩ .

انتهت الجائحة فماذا تغير ؟

هُنا نصائح قبل أن تعود إلى حياتك الطبيعية :

- حافظ على التباعد :

مسافة مترين أو أكثر إن لزم الأمر مع كل تلك العلاقات السامة أو الأشخاص السلبيين ، مع كل الأماكن التي

لا تنتمي لك ، مع كل ما يؤذيك

حافظ على تلك المسافة

الآمنة لنفسك .

اختر الحجر المنزلي :

استرجع اعدادات ضبط

المصنع الخاصة بك ،

وامنح نفسك فرصة

التقاط الأنفاس ، مرة كل فترة

، جرب العودة لأجواء

العائلة والجدول الفارغ

وكعك الليمون .

- واجهت الأسوأ أنت تستطيع :

كانت غُمة مرت بها

كل المشاعر ، من خوف

وقلق وحزن ، توالت أخبار

الفقد، مرّ العالم بالكثير

، وبقيت شامخاً ، حتى

لو لم تختر الصمود ، تذكر أن

كل ذلك مرّ لا شيء

سيهزمك بعد الآن .

- الحياة مرنه لا تكن عكسها :

الكثير والكثير من التغيرات

التي تعايشنا معها وأصبحت

هي الأساس اليوم لم نكن

نتقبلها في البدء ، رفضنا الكمامة

أولاً والآن لا نرغب بخلعها ،

استنكرنا العمل والدراسة

عن بعد والآن أصبحت

شيئاً اعتيادياً، الحياة لا تقف

على وتيرة واحدة ولا مشكلة واحدة

هناك الآلاف من

الحلول والبدائل

(وأرض الله واسعة ).

- لأجل التاج ( صحتك ) :

لا جديد في أن لاشيء

يعدل أن تمتلك صحة جسدية

ونفسية جيدة ، سواء أصبت

بهذا المرض أو غيره

، ربما حان الوقت لمنح

هذا الجانب شيئاً من الأهمية

بعد سنوات الإهمال

، الرياضة ، الاسترخاء،

الطعام الصحي ، الحياة المنظمة وغيرها

، ربما كانت فترة الوباء فرصة

لمنح تاجك فرصة تلميع ،

إن لم تجرب أنصحك أن تبدأ الآن .

الآن وقد استرجعت نعيم الطمأنية

وأصبح الأمان جزءاً لا يتجزأ

من روتين حياتك ، قرت عينك

برؤية أحبابك دون مسافات أو بُعد ،

اكتضت الطرق وتزاحمت الأماكن ،

امتدت الأيادي بلا خوف

وذهبت رهبة التلامس ،

لا تنس الامتنان لما خلفته

تلك المرحلة فيك ، وماتعيشه اليوم .

برجاء الإنتظار قليلا والإستمتاع بمشاهدة الفيديو

مجلة الأستاذة

للمشاهدة باليوتيوب اضغط على الزر اسفل.
إذا لم يتم تنزيله تلقائيًا ، فيرجى النقر على إعادة التنزيل. وإذا كان الرابط معطلاً ، فيرجى الإبلاغ عبر صفحة نموذج الاتصال في هذه المدونة.
شاهد مواضيع مميزة قد تهمك ايضا

تعليقات

ليصلك كل جديد تابعنا بالضغط على الصورة

اضغط لمشاهدة الفيديو