ليلة الدخلة وفض غشاء البكارة
الرجل لا يجد صعوبة فى ليلة الزفاف لفض البكارة غير أنه لابد أن يتعامل مع الزوجة بلباقة ومودة ، فهذه فتاته غادرت منزل والديها ثم وجدت نفسها معه فى عالم آخر جديد ، فيجب أن يشعرها زوجها بمودته ومحبته وملاطفته ، لا أن يعتبرها فريسة يجب عليه أن ينقض عليها ويفترسها ،
بل يجب عليه أن يتصرف معها فى هذه الليلة كخطيبة لا كامرأة أو زوجة ، ليست هذه الليلة ليلة متعة ،
بل هى ليلة حب ، ليلة حب غير جنسى ، وأهمية هذه الليلة هى أهمية نفسية أكثر منها جسدية ، فلتكن ليلة مودة ومحبة ، وليست ليلة حربية وافتراس ، وعلى الرجل أن لأ يبحث عن اللذة فى هذه الليلة ، بل يهتم بالزوجة ولا يجرح شعورها بتسرعه ورعونته ، فهو سيحصل على كل مطلوبه بالتروى ، وفى ظلال نور خافت ، بعد أن يترك لعروسه حريتها فى الاستحمام بمفردها او التعرى من ثيابها ، فلا يدخل عليها إلا بعد اضطجاعها فى الفراش او غرفة المعيشة بكامل ملابس النوم ،
وعليه هو أيضا أن يستحم او يتعرى إما فى غرفة مجاورة ، ولا يفاجئها بمنظره العارى لأن ذلك يؤلف لديها مشهدأ تشمئز منه فى اليوم الأول وهنا ومن المستحسن لبس ملابس النوم خاصتة لتقوية معنويات المرأة وتشجيعها على التخلص من الخوف والرهبة ولو لزم الامر ومن المستحسن ايضا ترك عملية فض البكارة لليوم التالى حتى يزول الارهاق منكم ويقل الخوف والتوتر والرهبة من الزوجة ويكفى ان يقضى الزوجان الليلة الاول فى احضان بعض مع القبل حتى الصباح وفى اليوم التالى وبعد الافطار المناسب والاحضان والقبل الحميمة تجرى مراسم الممارسة الجنسية عادية جدا و يجب أن يجرى فض البكارة بدون تكلف ، قبل البدء فى إدخال القضيب لابد من أن يقوم الزوج بمداعبة عروسه وملاطفتها بشكل عاطفى ، ويبالغ فى المداعبة والملاطفة ،
والتقبيل والمعانقة ويبادل زوجته الهمسات العاطفية والكلمات واللمسات الدافئة ،والقبل الحميمة على الشفاة والرقبة وخلف الاذن مع لحس شفاة ورقبة الزوجة بحنية وترك الانفاس الساخنة حتى تثار عروسه ويترطب المهبل بفعل الإفرازاته المهبلية الناتجة عن الإثارة ، وبرفق يرفع العريس عروسة ويضعها بحنية على السرير وينام بجوارها ويقوم بفك الملابس بطريقة ودية وحنية مع استعمال الشفايف فى كل شبر من جسم العروسة بحيث تتم تقبيل ولحس مناطق جسم العروسة التى تظهر كل ما تفتح ملابسها فيقوم العريس بتقبيل ولحس الرقبة والصدر والاكتاف وكل ما يظهر من جسمها حتى يتكشف جسمها كلة ويكون الزوج اوسع جسم عروسة كلة قبل ولحس بلسانة حتى رجلها متى تكشفت ولا تنسى ملاحظة العروس وانت تقوم بتقبيل ولحس مناطق الجسم المختلفة حتى تتوقف على معرفة المناطق الاكثر اثارة لديها وبرفق يقوم الزوج بإيلاج رأس القضيب ما بين الشفرين الصغيرتين باتجاه الغشاء تقريبأ مع المسح على الفخذين فتح الفخذين بطريقة مناسبة حتى يتم الايلاج بسهولة ويسر ، ويبادل عروسه الهمسات العاطفية ، فلا تمضى دقائق معدودات حتى يصبح الإيلاج ممكنا وسهلأ ، ونقصد من كل ذلك أن تكون عملية فض البكارة فى جو من المودة والحب والهدوء ، لا أن تكون فى صورة وحشية وافتراس ، فليس من المستحب أن تبدأ الحياة الزوجية بالاغتصاب ولكن بحب والحب كلة ليلة العرس ولو صرخت العروس من بعد الايلاج الكامل على الزوج ان يوقف تماما اى ايلاج او خروج لقضيبة وينتظر اشارة البدء منها فهى بعد ثوانى معدودة سوف تطلب منة الاستمرار فى الممارسة حتى تصل هى وهو للنشوة المرغوبة لكل منهما
هناك من يجعلون الأنثى تكره الجنس من اللحظات الأولى فى ليله الدخله أهدى هذا المنشور للمقبلين على الزواج لعل فيه فائده لهم
أشرف الديب أهم النصائح التي نراها ضرورية لمساعدة العروسين في فض غشاء البكارة هي :
- أن يكون التفاهم و التعاون بين العريس والعروس إلى أقصى الحدود ، وهذا يتحقق بالصبر والدراية وعدم التسرع
- أن يكون الزوج لطيفآ وحريصآ جدآ وهو يحاول فض الغشاء ، إذ على كيفية تصرفه وسلوكه وعنايته يتوقف نجاح عملية الفض
- عدم إستعمال العنف ، أو أية طريقة غير لائقة ، أو وضع جنسي يتصف بالخشونة والقوة عند القيام بعملية فض الغشاء ، لأن هذا يؤذي نفسية العروس ويولّد عندها الخوف والرهبة ، والنزعة إلى العزوف الجنسي والمقاومة
- أن تكون العروس مرتاحة الاعصاب ، غير متشنجة ، متعاونة إلى أقصى الحدود ، ملمّة إلمامآ كاملآ بالعملية الجنسية حتى تستطيع مساعدة عريسها على فض الغشاء بدون آلام ومتاعب
- أن يكون المكان الذي يجري فيه اللقاء الزوجي الأول حميمآ هادئآ بعيدآ عن الضجة والصخب والأصوات المزعجة ، ويفضل أن يكون ذلك في بيت ريفي ، أو شقة هادئة لا يسكنها أحد أو في فندق
- أن بيعد الأهل والأقارب والفضوليون عن الوقوف أمام باب الغرفة بحجة انتظار مشاهدة دم العذرية للتأكد من " عفة " العروس ، لأن هذه العادة الخرقاء تشكل السبب الرئيسي في فشل العلاقة الجنسية بين الزوجين ، وبالتالي عدم التوصل إلى فض الغشاء بسهولة في ليلة الزواج الأولى
- يجب أن تُهَيأ العروس لهذه الليلة عن طريق إفهامها بأن فض الغشاء هو عملية غير مؤذية وغير موجعة ، ولا تلحق بها أي ضرر ، وأن هذه العملية هي طبيعية جدآ وشرط لإتمام الزواج ، وأنها وجدت منذ خلقت حواء ، لذلك عليها ألاّ ترتعش أو تخاف أو تتشنج ، كما عليها ألاّ تخجل من عريسها لأن هذه هي سنة الطبيعة ، وأن ما سمعته أو قرأته عن " أوجاع لا تطاق " تصيب الفتاة عند فض الغشاء مغاير للحقيقة ووهم من الاوهام ، وأن مدى الوجع لا يتعدى شعورآ مشابهآ لما تشعر به من جراء وخز حقنة في العضل ، وأنها سرعان ما تنساه ليغمرها شعور آخر حافل بالنشوة والسعادة والاكتفاء .
- تسهيلآ للإيلاج ، يمكن إستخدام أحد المراهم الملينة من وكذلك تحاميل شرجية مسكنة قبل القيام بعملية الفض ، فهي تزيل التشنج وتهديء الأعصاب وتريح العضلات وتخفف من الأوجاع الوهمية العالقة في ذهن الفتاة
يمكن-من أجل تسهيل مهمة فض غشاء بكارة الزوجة-أن تستلقي المرأة على ظهرها وتطوي فخذيها المنفرجين إلى أن تلتصقا بكتفيها حتى ينفرج الشفران الصغيران ويسهل الإيلاج كما يمكن أن يستلقي الرجل على ظهره وتتوازن المرأة على قضيبه المنتصب, وتضطره للهدوء حتى تأتي هي بالحركات التي تسمح لها بكل التحفظات الممكنة وتولج القضيب بكل هدوء ودقة.وهذه الوضعية تفيد بشكل عام الرجال المتعبين وتفيد المرأة كذلك لأنها تعطيها المبادرة لأن تجامع كما تشاء وبأقل ألم ممكن,لكن ربما منع المرأةَ حياؤها وكسوفها من القبول بهذه الوضعية الثانية والتى تسمى بوضعيه الفارسه ... ولذلك يمكن أن لاتفعلها أو تطلبها من الليلة الأولى في الحياة الزوجية.
بدون خجل .. يجب على العروس أن تساعد زوجها في فض غشاء البكارة,ذلك لأن بعض الأزواج قد يحتارون في معرفة موضع فتحة المهبل ولا يستطيعون إيلاج القضيب في مكانه الصحيح.ولأن العروس أدرى من زوجها بالموضع المناسب فلا مانع ولا حرج من أن تشارك زوجها في هذه المهمة,وذلك بتوجيه العضو بيدها تجاه الموضع الصحيح حتى يتم الإيلاج ويتم فض غشاء البكارة ويسير الزواج من أول ليلة على الطريق الصحيح