القائمة الرئيسية

الصفحات

وصفة ربانية تعتبر منشط جنسي طبيعي للذكور للتخلص من مشاكل الضعف الجنسي

The-most-powerful-herbal-treatment-for-sexual-weakness
 اقوى علاج بالاعشاب للضعف الجنسى

 العودة إلى الطبيعة والطب التقليدي العتيق أصبحت ضرورة حتمية بعد أن أثبتت العلاجات الكيميائية والعمليات الجراحية عدم فعاليتها المطلقة في معالجة العديد من الأمراض، بالإضافة إلى ما قد تسببه من آثار جانبية ليست أقل خطورة من المرض نفسه، فضلاً عن التأثيرات الضارة على الكبد والكلى والمعدة، والتي قد تكون مدمرة في بعض الأحيان.

(مزايا العلاج بالأعشاب)

1/ خلوه من الآثار الجانبية، فإذا لم ينفع، فلن يضر.


2/ لا يعالج الجزء المصاب فحسب، بل يعالج أي جزء آخر قد يكون عرضة للإصابة أو ضعفت وظيفته، مما يضمن علاجاً شاملاً للمنطقة المصابة.


3/ يزود الجسم بالعناصر والفيتامينات الطبيعية الموجودة في العشب المستخدم.


4/ يتقبله الجسم بشكل طبيعي، ولا يرتبط بأي حالة مرضية قائمة أو طبيعة جسدية معينة تمنع استخدام مادة فعالة معينة، كما هو الحال في الأدوية الكيميائية، مع ملاحظة أن بعض الأعشاب تتطلب جرعة معينة ونسبة محددة، وإلا تحولت إلى سموم، كما هو الحال في نبات (القط) أو ما شابه.


(العلاج بالأعشاب والمشاكل الجنسية) أصبحت المشاكل الجنسية هاجساً يؤرق الكثير والكثير من أفراد مجتمعاتنا، وخاصة الرجال.


ليست كل المشاكل الجنسية عند الرجال جسدية، بل غالباً ما تكون نفسية، لكن الرجل لا يقتنع بذلك، ويحاول دائماً إرجاع المشكلة إلى خلل في الجهاز التناسلي، مما يؤدي إلى عدد من الأمراض أو المشاكل.


1/ سرعة القذف عند الرجال (قد تكون جسدية أو نفسية).


2/ ضعف الانتصاب الكامل أو الجزئي (قد يكون جسدياً أو نفسياً).


3/ صغر حجم القضيب، وهي مشكلة ليست مرضية.


4/ الضعف العام مع الجماع.


5/ العقم.


6/ ضعف الحيوانات المنوية، مما يؤدي إلى ضعف القذف.


7/ إنجاب الإناث بشكل دائم، وهي مشكلة مرتبطة بعدد وقوة وقدرة الحيوانات المنوية (y) المسؤولة عن إنجاب الذكور على الإخصاب.


أولاً / تكبير حجم القضيب: يعتبر العلاج بالأعشاب علاجاً قوياً وحازماً وفعالاً للأمراض، على عكس ما يُقال ويُشاع عن علاج هذه الأمراض بالأعشاب، على الرغم من نجاح علاج هذه الأمراض (بإذن الله) بالأعشاب.


يجب أن يتم العلاج بالأعشاب على يد متخصص وخبير في العلاج بالأعشاب، حتى يتمكن من تحديد نوع المرض وكيفية علاجه من خلال معرفة الطبيعة الجسدية للمريض، سواء كان (جافاً أو بارداً أو حاراً)، أو إذا كان يعاني من اختلاط بلغمي أو أسود، وما إلى ذلك، لتحديد طبيعة جسمه، ثم تحديد أنواع الأعشاب المؤثرة على هذه الطبيعة الجسدية، ثم تحديد الشكل الدوائي، سواء كان دهاناً أو مشروباً أو أقراصاً أو سفوفاً. يجب على العشاب (أخصائي العلاج بالأعشاب) أن يكون على دراية كاملة بكيفية صنع الأعشاب وتحويلها إلى دهانات أو أقراص أو سفوف أو مشروبات، وكيفية تخزينها والعناية بها والحفاظ على المادة الفعالة فيها، ومعرفة الأعشاب التي لا تتعرض للضوء، وأخرى التي يجب ألا تتعرض للحرارة، والجرعات المناسبة التي تتناسب مع الطبيعة الجسدية المحددة، والتي تحتاجها طبيعة أخرى لعلاج بعض الأمراض الجنسية.


[* صغر حجم القضيب *] يتكون القضيب من أنبوب عضلي يتكون من عضلات إسفنجية تتمدد فيها الشرايين والأوردة الكبيرة.


يحدث الانتصاب عن طريق المجموعة العصبية الموجودة في نهاية العمود الفقري، والتي ترسل إشارات كهربائية نتيجة للإثارة الجنسية، مما يتسبب في اندفاع الدم إلى الأوردة والشرايين الموجودة في القضيب.


فتنتفخ العضلات الإسفنجية، مما يؤدي إلى ما يسمى بـ (الانتصاب) في القضيب.


تتميز العضلات الإسفنجية داخل القضيب بطبيعة خاصة، لكنها تشترك مع باقي عضلات الجسم في قدرتها على النمو وزيادة حجمها إذا توفرت لها الوسائل والتغذية المناسبة، كما هو الحال مع المتدربين (في رياضة كمال الأجسام) الذين يتناولون (الفيتامينات) والأدوية مثل (الأحماض الأمينية وجميع) وأنواع البودرات الغنية بالبروتينات المغذية للعضلات، وعن طريق تمارين متخصصة وطرق غذائية معينة، يزداد الحجم العضلي للجسم، وهذا هو الحال في العضلات الإسفنجية للقضيب، مع اختلاف الوسائل والطرق المستخدمة لزيادة حجم هذه العضلات. هناك أنواع معينة من الأعشاب النادرة والمتخصصة لتغذية هذا النوع من العضلات، وتصنع هذه الأعشاب على شكل مزيج يتحول إلى دهان ذي رائحة نفاذة يدهن به القضيب يومياً لفترة معينة، وخلال هذه الفترة يزداد حجم القضيب طولاً وسمكاً بشكل ملحوظ، مع زيادة القدرة على الانتصاب، حيث تساعد هذه الخلطة على توسيع تدفق الدم في القضيب، مما يؤدي إلى اندفاع الدم بسرعة وسهولة داخل القضيب، مما يعزز قوة الانتصاب. مما لا يدع مجالاً للشك أن استخدام هذه الخلطات والأمزجة العشبية لا ينتج عنه أي آثار جانبية.


إن استخدام الأعشاب كعلاج، بطبيعة الحال، لا يتطلب شروطاً جسدية معينة للاستخدام أو حالة مرضية تمنع ذلك، وهذا العلاج فعال، وقد تم تجربته على العديد من مستخدميه، وأتى بنتائج مبهرة وفعالة (بفضل الله)، وهو من اكتشافاتي وأبحاثي، ولدي العديد من المرضى في الدول العربية وفي بلدي، والذين حقق معهم هذا العلاج نتائج جيدة في معالجة العديد من المشاكل، والجدير بالذكر أن هذا العلاج يستغرق فترة شهر، ويمكن أن يزيد حجم القضيب إلى 20 سم دون أي آثار جانبية أو آثار ارتدادية وبشكل حاسم وفعال. إن علاج هذه المشكلة يحل العديد من المشاكل النفسية لدى الكثيرين، وكذلك العائلية، وهذا على عكس العمليات الجراحية والأجهزة المستخدمة في تكبير القضيب، والتي لها آثار جانبية ونفسية سيئة، كما يشهد مستخدمو هذه الأجهزة أو العمليات الجراحية.


انتظروني في المرة القادمة لمتابعة الموضوع والحديث عن علاج ضعف الانتصاب وسرعة القذف والعقم.


هام جداً جداً: عن العلاج بالأعشاب لعلاج سرعة القذف وتقوية الحيوانات المنوية وإطالة القضيب.


العجز الجنسي "العنة" هو عدم القدرة على الانتصاب، أو عدم القدرة على الحفاظ على الانتصاب لفترة كافية لإتمام لقاء جنسي ناجح.


أما الضعف الجنسي فيُقصد به عادةً قلة عدد المرات التي يستطيع فيها الشخص ممارسة الجماع كاملاً، وطول الفترة الزمنية بين كل جماع وآخر بمدة قد تصل إلى عدة أشهر. وقد يطلق على العنة اسم الضعف الجنسي، والبرود الجنسي هو عدم استجابة الشخص، سواء الزوج أو الزوجة، للإثارة الجنسية عند الجماع بدرجة كافية، وقلة الرغبة في ممارسة العملية الجنسية أو النفور منها كلياً. كل ما سبق يختلف عن العقم، الذي يُعرف بأنه عدم القدرة على الإنجاب بعد مرور عام على إقامة لقاءات جنسية منتظمة.

أقوى علاج بالأعشاب للضعف الجنسي:

من الوصفات التي قد تساعد في التخلص من الضعف الجنسي، والتي تعتبر منشطات طبيعية ليس لها أضرار جانبية: واحد جرام من غذاء ملكات النحل مع أربعة جرامات من حبة البركة المطحونة حديثاً مع ثلاثة جرامات من بودرة نبات الجنسنج الأصلي مع ملعقة عسل سدر غير مغشوش تضاف إلى كوب ماء ويخلط الخليط حتى يذوب، ثم يشرب على الريق يومياً.


الوصفة الأولى بنفس المقادير السابقة مع استبدال الماء بحليب الإبل.


الوصفة الثانية: اثنان جرام جنسنج، ملعقة عسل سدر، أربعة جرامات حبوب لقاح، تخلط مع مغلي الزنجبيل بعد أن يبرد، ثم تشرب مرتين يومياً.


الوصفة الثالثة: خلط العسل ومسحوق حبة البركة السوداء وتناول ملعقة كبيرة من الخليط كل صباح على الريق مع المداومة على ذلك.


- المداومة على أكل أوراق الجرجير الخضراء، فهي مفيدة جداً جداً وتعطي نتائج عظيمة.


- المداومة على أكل السمسم المقشور، فهو مفيد جداً في حالات الضعف الجنسي.


القرع والخيار والشمام: تؤخذ كميات متعددة من البذور وتقشر وتدق وتذاب في السكر، وتؤخذ ثلاث ملاعق كل يوم. كما يستخدم مستحلب بذور القرع لمعالجة تضخم البروستاتا لدى كبار السن وما ينتج عنه من اضطرابات في التبول، ويُعمل المستحلب من حفنة من البذور الطازجة تُنزع عنها قشورها وتدق لهرسها قليلاً، ثم يضاف إليها الماء الساخن بدرجة الغليان بنسبة فنجان واحد لكل 20 جراماً من البذور، وبعد الانتظار لبضع دقائق، يُحلّى بالسكر ويُشرب ساخناً.


بذر الكتان: يستعمل مغلي بذر الكتان في تسكين الآلام الناتجة عن التهاب البروستاتا؛ وذلك بشرب فنجان أو فنجانين من مغلي بذر الكتان في اليوم بجرعات صغيرة.


- المداومة على أكل السمسم المقشور، فهو مفيد جداً في حالات الضعف الجنسي.


أدوية الاكتئاب أنجح علاج للقذف السريع.

القذف السريع حالة منتشرة في جميع أنحاء العالم بنسبة قد تصل إلى حوالي 40% من الرجال، وهي الأكثر شيوعاً بين جميع الأمراض الجنسية لديهم.


ما زالت الآراء حول تحديده غير موحدة ومثارة للجدل والنقاش في الأوساط الطبية. فبينما يعتقد بعض الأطباء أن كل قذف يأتي خلال أربع أو خمس دقائق من بداية الجماع يشكل قذفاً سريعاً، يرفض البعض الآخر ذلك ويدعون أن تحديد القذف السريع يجب أن يُقاس من وقت الولوج في المهبل إلى وقت القذف، وعادةً ما يكون أقل من دقيقة في 90% من الحالات وأقل من 30 ثانية في 80% منها. كما أظهرت دراسة حديثة أُجريت على 110 رجال يشكون من القذف السريع في هولندا. لكن بعض الأخصائيين يرفضون هذا التعريف ويضيفون في تحديده بعداً عملياً يخصون فيه المرأة بالدور الأهم، فلا أهمية للقذف السريع بالنسبة لهم إلا بقدر ما يحرم المرأة من اللذة بالاستمتاع بالجماع ونشوة الوصول إلى القمة في أكثر من 50% من العلاقات الجنسية.


لكن هذا التحديد ليس منطقياً؛ لأن المسألة نسبية وتعتمد أيضاً على سرعة أو تباطؤ التجاوب عند الزوجة. فإن التحديد النهائي يبقى صعباً، لا سيما إذا أخذنا في الاعتبار أن نحو 27% من النساء قد يصلن إلى قمة النشوة أو الإرغاف في مدة لا تزيد على دقيقة واحدة، وأخريات يحتجن إلى أكثر من 5 إلى 15 دقيقة من التهيج الجنسي للحصول على هزة الجماع، وأن نجاح المجامعة واستمتع الزوجين بها قد يحصل في أقل من 50% من الحالات، وتعتبر العلاقة الجنسية ناجحة بالنسبة إليهم. وأمام هذا الجدل العنيف حول تحديد سرعة القذف، اعتبرت الجمعية الأمريكية للأمراض النفسية أن أي قذف يحصل بدون أي لذة أو تدنيها قبل أو أثناء ومباشرة بعد الولوج، دون أن يرغب المريض في حصوله أو السيطرة عليه، يجب أن يُعتبر قذفاً سريعاً أو مبكراً. وفي رأيي الشخصي، وحيثما تختلف المدة ما بين الانتصاب أو الولوج والقذف في مختلف أنحاء العالم، وما قد يُرضي الزوجين الأوروبيين أو الأمريكين، لا يُرضي الزوجين العرب مثلاً في هذا المجال، فلنفسح للزوجين لأنفسهما في تحديد سرعة القذف وتأثيره على علاقتهما الجنسية والمضايقة منها والحاجة إلى معالجته، حسب توقعات منطقية لديهم.


تعليقات

ليصلك كل جديد تابعنا بالضغط على الصورة

اضغط لمشاهدة الفيديو