الخوف يسبب التفكير المفرط مما يؤدي للأضطرابات النفسية
الخوف سبب للتفكير المفرط
التفكير المفرط يكون عادة بسبب خوف من المستقبل فيكون التفكير المفرط فيما سيحدث غدا او أحداث مئسوية مؤلمة في الماضي فنظل عالقيآ في
التفكير المفرط بين ماحدث في الماضي وما سيحدث في المستقبل، في المختصر، نفكير بشدة بسبب الخوف والقلق وفقدان الأمان.
التفكير المفرط وما يتبعه من قلق وتوتر مما يدفع األنسان للشعور باألحتياج لجرعة مكثفة من الكافيين اكبر مما يفرزه المخ بشكل طبيعي للشعور
بالهدوء والسكينة المفتقدة، ويؤدي إلي القلق والتوتر مما يعطي األحساس الدائم باألجهاد واألرهاق نتيجة قلة عدد ساعات النوم بسبب التفكير مما يؤثر
علي الصحة الجسدية وبالتالي قدرة األنسان علي االنتاج والعمل وممارسة األنشطة اليومية الطبيعية للشخص.
كيف نتخلص من التفكير المفرط؟
أوال طرد الذكريات المؤلمة واألقتناع ان ماحدث في الماضي قد أنتهي ويجب ان يقف تأثيره علي الماضي وال نصطحبه معانا للمستقبل
ثانيا التفكير اإليجابي في المستقبل واالبتعاد التفكير السلبي التشؤمي
لضمان نجاحه وبالتي أفكر
أفكر كثيراً عند األقدام علي خطوة جديدة ومصيرية لمستقبلي ومستقبل أسرتي فعلي أن أدرس الموضوع جيد.
الخَوْف قَلَقُ القَلب
عن خوفك وقلقك وشعورك الذي انهش قلبك وقطعه اربا..تصدع روحك وبعثرة ايامك واحلامك..تذبذبك في المنتصف
الخوف انعدام الطمأنينة
ما هو الخوف؟ شعور؟ رعب؟ رهبة؟ خفقان القلب، رجفة اليد، أن يعطي جسدك ردة فعل من شدة خوفك, شعور لا يقل عن مرض مزمن جعلك تنهار على سرير مشفى اياماً وأشهرًا, صدقني لا يقِلُ ألمَا, فهو انعدام الطمأنينة، الراحة، الآمان شيء ما هنا، بروحك ينهش بها كل يوم او ربما كل ساعة ودقيقة وتتعدد أسباب الخوف خوفٌ من عثرات الماضي، ومن فشل المستقبل، ومن عدم تقدير الحاضر من الظلمة, الضجيج, الاضطراب, الخوف برود يدك واحتراق قلبك واشتعال نيرانك, وإن أفضل أثر قد ينتج عن خوفي جعلي أعمل وأطور نفسي بشكل دائم لتلاشي الخوف, العمل المكثف ووضع الخطط والبحث المستمر عن كل ما يجعلني أفهم ذاتي, والاسوأ التفكير المفرط وعدم الراحة والشعور بالأمان وكأن شيئا ما عالق بك وتريد اقتلاعه بقوة ولأخفف من وطأة الخوف أحاول ممارسة الرياضة, الكتابة بما يجول بخاطري, ربما بمشاركته أحد.
الخوف بجانب القلق المشتعل يبقى رمادًا
أعِرف تماماً مَعْنَى كَثرة الضَحك وكل ما بِداخلك يَحتَرِق, أعي تماماً نَوبات البكاء بِلا سبب ووقت, وكيف يأكل الإنسان قلبه مِن القَلق, يشبه تماماً معنى الضياع, والصراع دون جدوى ينقلك لحالة هستيرية كقَضمِ الاظافِر وهوسِ نتف الشعر وإيذاء النفس, الندوب الجسدية التي تكشف اضطراباتك النفسية, انعدام الشغف واللهفة تأثير, لا تحرك ساكنًا, تنطوي عن العائلة, الأصدقاء, عن أي محاولةِ تقربٍ منك تدعي انك لست بحاجةٍ لأحد, ولكنك ستبكي بحرقة لمجردِ سؤالهم عنك أما الخوف فهو بالأكثر شعور يرافق الانسان ربما وبرأيي انه اقل ضرر من القلق ولكن الاثنان يعيقان الكثير على الإنسان, ان الشجاعة ليست غياب الخوف، و لكن الانتصار عليه.
