ادوارد مارك سنودن |
هل فكرت يوما انك مراقب هل شعرت بخطر وجود شخص يتجسس عليك ليل ونهار، فكرة انك مراقب من شخص يقرا رسائلك وافكارك التي تكتبها على ملفاتك الخاصة ويستمع الى مكالماتك فكرة مفزعة، هذا ما فعله مارك سنودن
يتشرف
موقع ostazali بعرض أهم أقوال وعبارات
للمشاهير لتكون حافز لنا فى حياتنا ونتمنى ان تنال اعجابكم ويشرفنا تواجدكم على
موقعنا متمنين الخير
للجميع
من هو ادوارد مارك سنودن
ادوارد سنودن هو شاب امريكي الجنسية ولد في 21 يونيو عام 1983م ، عمل ادوارد في اكبر نظام حساس في الولايات الامريكية المتحدة وهو المخابرات الامريكية، ادورد اصبح موظف سابق في وكالة الأمن القومي وفضح ادورد اكبر عمليات التجسس التي تدار داخل الجهاز، وفي عام 2003 سرب ادورد سنودن بعض الملفات التي وصفها بانها سرية للغاية وقد وجهت له الحكومة الامريكية اتهاما رسميا بالتجسس على الحكومة وسرقة الملفات الخاصة بها.
ويعتبر ادورد منذ عام 2004 هاربا من الحكومة ومن العدالة مع ان بعض الصحف والبرامج تدعو الى السماح عنه او اعطائه اعفاء الا ان البعض الاخر يدعو الى اعدامه لاعتباره خارج عن القانون ويعتبره البعض سارق وخائن، حيث انه تمكن من اختراق نظام الميكروسوفت والفيس بوك وتويتر وسكايب لجمع المعلومات حيث يستطيع الوصول الى الصور والملفات والفيديو والبريد الالكتروني وكل سجلات المستخدمين عبر الإنترنت ومراقبتهم ومعرفة كل شيء عنهم.
وكان له لادوارد بعض الكلمات الرنانة التي مازالت الى الان يرددها البعض منها :
افضل اقوال ادوارد مارك سنودن
لست نادما.
كتبت وكالة الأمن القومي (NSA) وإسرائيل دودة الكمبيوتر ستوكسنت معًا.
أفضل أن أكون بلا دولة على أن أظل بلا صوت.
لا يمكن أن يصبح غير الأخلاقي أخلاقي باستخدام قانوني سري.
حتى إذا لم تقوم بأي فعل خاطئ، فأنت مُراقب.
لا أتوقع أن أرى الوطن مرة أخرى، لكن هذا ما أريده.
لم يكن لدي أي اتصال بالحكومة الصينية، فعملي مع الصحفيين فقط.
عندما تدمر سلطة الحكومة، فهذا في الواقع شيء خطير للديمقراطية.
نيتي أن أطلب من المحاكم والشعب في هونج كونج تقرير مصيري.
تكذب وكالة الأمن القومي (NSA) في ردها على استجوابات الكونجرس عن نطاق المراقبة في أمريكا.
ليس لدي أي نية في إخفاء هويتي لأني أعلم أنني لم أقم بأي خطأ.
لا يمكن أن تقف ضد الوكالات الأكثر نفوذُا وذكاء في العالم وتكون بعيد عن المخاطر نهائيًا.
لا يمكن أن تكون المراقبة دون ارتياب مقبولة لمجرد أن ضحيتها 95% من العالم بدلاً من 100%.
لقد كنت جاسوسًا في معظم حياتي كبالغ تقريبًا – لذا، لا أحب أن أكون تحت الأضواء.
لن يتجاهل المواطنين الواعين الأفعال الخاطئة لمجرد أنهم سيتدمروا: فسيمنع الضمير ذلك.
دافعي الوحيد هو إعلام الجمهور بما يتم باسمهم وبما يتم ضدهم.
إذا قاموا بتعليم صف كيف يكون نوع المواطن الذي يقلق منه ديك تشني (Dick Cheney)، لكنت أنهيت المدرسة الثانوية.
لن يكون هناك ثقة في الحكومة إذا تم استثناء أعلى المناصب من التدقيق – يجب أن يكونوا مثال للشفافية.
ما تريده الحكومة هو شيء لم تحصل عليه من قبل، فهم يريدون وعي كامل. والسؤال هنا، هل هو شيء يجب أن نسمح به؟